موقق غالية (قصيدة بموقق)

[center]

وصح لسان الشارع



يكفيـنـي إنــي مـنـك ياديـرتـي جـيــت لي الفخر فـي ماضـي الوقـت والآن

وابقى افاخـر فيـك مـادام لـي صيـت يـامـوقـق الامـجــاد يـاخـيـر سـكــان

قـبـل الـسـلام يناطـحـك قــول حيـيـت فيهـا تـريـح خـاطـرك وانــت تعـبـان

اقولهـا واثبـت عـلـى الـقـول تثبـيـت وقت مضى وهالحين باقي الى الآن

يكفـي فخـر مــن شــان أقـيـد البـيـت أرقـى فخـر مابـيـن حـضـر وبــدوان

يامـا حـلا ياجيـت واوقـفـت والفـيـت علـى قهـاوي ربعنـا بيـض الايـمـان

في مشرفـه والشـرق يامـا تقهويـت ويـم الـدروب مكيـف الفكـر طـربـان

ومـع شــارع العلـيـا يـامـا تمشـيـت وكـــل يـقــول الله يـحـيـيـك يــافــلان

ويـم حـزت النويميـس يامـا تمـاديـت مناخـهـم يشـهـد عـلـى كــل مـاكــان

ويم الشرف يامسندي غصب سجيت وحـوايـف النـقـري ياعـزوتـي بـــان

ومريـت ديـرة ذايـع العلـم والصـيـت مسعد اخو ميثا على الطيـب شفقـان

مرحـوم ياللـي ذكركـم حــي اومـيـت باقـي علـى مــر الليـالـي والازمــان

وابـن بشيـر واســع الـبـاب والبـيـت أميـر موقـق يــوم حــزات الاكــوان

والغـرب كلـه يثلـج الـصـدر لاجـيـت شويمه وشليـل مـع جوانـب طباقـان

وجرعى الهلال تنادي النـاس ياليـت كـل البشـر فـي دارنـا اليـو